أخبار مهمةالخطبة المسموعةخطبة الأسبوعخطبة الجمعةخطبة الجمعة القادمة ، خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية مكتوبة word pdfخطبة الجمعة خطبة الأسبوع ، خطبة الجمعة القادمة، خطبة الاسبوع، خطبة الجمعة وزارة الأوقافعاجل

خطبة الجمعة اليوم : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون

خطبة الجمعة اليوم

خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م لوزارة الأوقاف – د. خالد بدير – الدكتور محمد حرز ، الشيخ طه ممدوح، الدكتور محروس حفظي word- pdf : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، بتاريخ 10 ربيع الآخر 1444هـ – الموافق 4 نوفمبر 2022م.

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

1- خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf و word : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، بتاريخ 10 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 4 نوفمبر 2022م. 

 

خطبة الجمعة لوزارة الأوقاف المصرية صور : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون

 

ننفرد حصريا بنشر خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون بصيغة word

 

و لتحميل خطبة الجمعة القادمة لوزارة الأوقاف المصرية pdf : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون بصيغة pdf

 

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف pdf : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون:

 

للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

مسابقات الأوقاف

 

وتؤكد الأوقاف علي الالتزام بـ خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف 4 نوفمبر 2022م. 

وتؤكد وزارة الأوقاف على جميع السادة الأئمة الالتزام بموضوع خطبة الجمعة القادمة نصًا أو مضمونًا على أقل تقدير , وألا يزيد أداء الخطبة عن عشر دقائق للخطبتين الأولى والثانية مراعاة للظروف الراهنة.

مع ثقتنا في سعة أفقهم العلمي والفكري ، وفهمهم المستنير للدين ، وتفهمهم لما تقتضيه طبيعة المرحلة .

     نسأل الله العلي القدير أن يجعل عودة صلاة الجمعة فاتحة خير ، وأن يعجل برفع البلاء عن البلاد والعباد.

عن مصرنا العزيزة وسائر بلاد العالمين ، وألا يكتب علينا ولا على أحد من خلقه غلق بيوته مرة أخرى.

ولقراءة خطبة الجمعة اليوم لوزارة الأوقاف كما يلي:

 

السلامُ مع النفسِ والمجتمعِ والبيئةِ والكون

ِ

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، القائلِ في كتابهِ الكريمِ: {وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَىٰ دَارِ السَّلَامِ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}، وأشهدُ أنْ لا إلَهَ إلَّا اللهُ وحدَهُ لا شرِيكَ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيدَنَا مُحمدًا عبدُهُ ورسولُهُ، اللهُمَّ صلِّ وسلمْ وباركْ عليهِ، وعلى آلهِ وصحبهِ، ومَن تبعَهُم بإحسانٍ إلى يومِ الدين.   وبعدُ:

فإنًّ دينَنَا الحنيفَ دينُ السلامِ، ونبيَّنَا ﷺ نبيُّ السلامِ، وتحيتَنَا في الدنيا سلامٌ، والجنةَ هي دارُ السلامِ، وتحيةَ أهلِ الجنةِ في الجنةِ السلامُ، وتحيةَ الملائكةِ لهُم سلامٌ، حيثُ يقولُ عزَّ وجلَّ: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ }، ويقولُ سبحانِهُ: {لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِندَ رَبِّهِمْ}، ويقـولُ تعالَى: { وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ }، ويقـولُ جـلَّ وعـلَا: {وَالملائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِّن كُلِّ بَابٍ* سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ{.

ولمكانةِ السلامِ وشرفهِ سَمَّی ربُّنَا عزَّ وجلَّ نفسَهُ “السلامَ”، فقالَ سبحانَهُ: {هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ)، وكانَ مِن دعاءِ نبيِّنَا ﷺ عقبَ كلِّ صلاةٍ: (اللَّهمَّ أنتَ السَّلامُ ومنكَ السَّلامُ، تَباركتَ يا ذا الجلالِ والإكرامِ).

والمسلمُ الحقيقيُّ ودودٌ، سهلٌ، هينٌ، لينٌ، يَألَفُ ويُؤلَفُ، متسامحٌ مع نفسِهِ، ومع أهلهِ وذويهِ، ومع جيرانِهِ وأصدقائِهِ، ومع مجتمعِهِ، بل مع الناسِ أجمعين، سخيٌّ کريمٌ، يحبُّ الخيرَ للناسِ جميعًا، ويشاركُهُم فيه، ويُسهمُ في كلِّ ما يحققُ التراحمَ والتكافلَ المجتمعِي، حيثُ يقولُ نبيُّنَا ﷺ: (المُؤمِنُ يألَفُ ويُؤلَفُ ولا خيرَ فيمَنْ لا يألَفُ ولا يُؤلَفُ وخيرُ النَّاسِ أنفَعُهم للنَّاسِ)، ويقـولُ ﷺ: (لَا يُؤْمِنُ أحَدُكُمْ، حتَّى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسِهِ)، ويقولُ ﷺ: (المسلِمُ مَن سلِمَ الناسُ مِن لسانِه ويدِه)، فلا يغشُّ ولا يخونُ، ولا يستغلُّ، ولا يحتكرُ، ولا يهدمُ، ولا يخربُ، ولا يكذبٌ، ولا يرمِي الناسَ بالإفكِ والبهتانِ ظُلمًا وزُورًا، ولا يُحرفُ الكلمَ عن مواضعِهِ، مُحبٌّ لوطنهِ، حريصٌ على حفظِ أمنهِ وأمانهِ واستقرارهِ.

كمَا أنَّ المؤمنَ سِلمٌ سلامٌ مع البيئةِ التي يعيشُ فيها، يعِي أنَّ الحفاظَ على البيئةِ مسئوليةٌ دينيةٌ وإنسانيةٌ ووطنيةٌ، وأنَّ كلَّ ما هو نافعٌ لحياةِ العبادِ ومصالحِ البلادِ فهو مِن صميمِ مقاصدِ الأديانِ، وكلَّ ما هو ضارٌ لحياةِ العبادِ ومصالحِ البلادِ ففعلهُ مفسدةٌ، ودرؤُه مصلحةٌ واجبةٌ بل محتّمةٌ.

وقد أرشدَنَا نبيُّنَا الكريمُ ﷺ إلى أهميةِ السلامِ مع البيئةِ، حيثُ  بيَّنَ أنَّ إماطةَ الأذَى عن الطريـقِ شعبةٌ مِن شعبِ الإيمانِ، فقالَ ﷺ: (الإِيمانُ بضْعٌ وسَبْعُونَ، أوْ بضْعٌ وسِتُّونَ، شُعْبَةً، فأفْضَلُها قَوْلُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وأَدْناها إماطَةُ الأذَى عَنِ الطَّرِيقِ)، كما حذّرَ نبيُّنَا ﷺ مِن تلويثِ البيئةِ بصفةٍ عامةٍ والمـاءِ بصفةٍ خاصةٍ، حيثُ يقـولُ ﷺ: (اتَّقوا اللَّاعنَينِ، قالوا: وما اللَّاعنانِ يا رسولَ اللهِ؟ قال: الذي يتخَلَّى في طريقِ النَّاسِ، أو ظِلِّهم)، ويقـولُ ﷺ: (اتَّقوا الملاعِنَ الثَّلاثةَ ، البَرازَ في المواردِ ، وقارِعةِ الطَّريقِ ، والظِّلِّ)، وذلك حتى لا يكون الماءُ الملوثُ مصدرَ أذَى، ونقـلًا للأمراضِ المهلكةِ.

*********************

الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على خاتمِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدِنَا مُحمدٍ ﷺ، وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين. لا شكَّ أنَّ مفهومَ السلامِ يمتدُّ ليشملَ الكونَ كلَّهُ، فالمسلمُ لا يُؤذِي حيوانًا، ولا يحرقُ نباتًا، ولا يُتلفُ شجرًا ولا ثمرًا، إنَّما هو بناءٌ معطاءٌ، يحبُّ الخيرَ لا الشرَّ، والبناءَ لا الهدمَ، والتعميرَ لا التخريبَ، وقد كانَ نبيُّنَا ﷺ يُؤصِّلُ لهذا السلامِ الكونِي، فهو بحقٍّ رحمةٌ للعالمين، حيثُ يقولُ تعالَى: { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}، مِمّا يقتضِي أنْ نحملَ الخيرَ للإنسانيةِ جمعاء، ونعملَ جميعًا على الحفاظِ على البيئةِ والسلامِ الكونِي بِمَا يرفعُ الأذَى عن الجميعِ، مدركينَ أنَّ التجاوزَ في حقِّ البيئةِ تجاوزٌ ممتدُّ الأثرِ لا يقفُ عندَ حدودِ مرتكبيهِ أو دولِهِم أو إقليمِهِم، إنَّما يتجاوزُهُم إلى نطاقٍ أوسع، رُبَّمَا يؤثرُ في الكرةِ الأرضيةِ كلِّهَا وعلى البشريةِ جمعاء، مؤكدينَ أنَّ الحفاظَ على البيئةِ مطلبٌ شرعيٌّ ووطنيٌّ وإنسانيٌّ.

فما أجملَ أنْ يعيشَ الإنسانُ في سلامٍ مع نفسهِ، وسلامٍ مع أسرتهِ، وسلامٍ مع عائلتهِ، وسلامٍ مع جيرانهِ، وسلامٍ مع زملائهِ، وسلامٍ مع أصدقائهِ، وسلامٍ مع المجتمعِ، وسلامٍ مع بيئتهِ، وسلامٍ مع الكونِ كلِّهِ.

اللهُمَّ احفظْ بلادَنَا مصرَ وسائرَ بلادِ العالمين

 

لتكملة الخطبة وللإطلاع علي رابط خطبة الجمعة القادمة لوزارة الاوقاف المصرية مكتوبة pdf  ، أو تحميل الخطبة أو قراءتها.

_____________________________________

2- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير.

 

خطبة الجمعة القادمة بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور خالد بدير ، بتاريخ 10 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 4 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير :  السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون :

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير: السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، بصيغة word  أضغط هنا.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

للمزيد عن الدروس الدينية

 

للمزيد علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور خالد بدير : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون : كما يلي:

 

أولًا: منزلةُ السلامِ في الإسلامِ

ثانيًا: السلامُ صورٌ ومجلاتٌ

ثالثًا: دعوةٌ إلى السلامِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور خالد بدير لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

3- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 نوفمبر 2022م، للدكتور محمد حرز.

 

خطبة الجمعة اليوم بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور محمد حرز ، بتاريخ 10 ربيع آخر 1444هـ ، الموافق 4 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م بصيغة word بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور محمد حرز.

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م بصيغة pdf بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور محمد حرز.

 

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون.

 

أولًا: شعارُ الإسلامِ هو السلامُ .

 ثانيــــًا : فلنحافظْ على بيئتِنَا.

ثالثــــًا :دينُنَا دينُ السلامِ مع الكونِ كلِّهِ.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محمد حرز لتحميلها أو قراءتها

_______________________________________________

4- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للشيخ طه ممدوح.

 

خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للشيخ طه ممدوح، بتاريخ 10 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 4 نوفمبر 2022م

 

لتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م  بصيغة word بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للشيخ طه ممدوح

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر بصيغة pdf بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للشيخ طه ممدوح

 

 

عناصر خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م بعنوان : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للشيخ طه ممدوح:

أولًا: منزلةُ السلامِ في الإسلامِ والحثُّ عليهِ

ثانيًا: السلامُ مع النفسِ

ثالثًا: السلامُ مع المجتمعِ والبيئةِ

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للشيخ طه ممدوح لتحميلها أو قراءتها

______________________________________________________________

5- خطبة الجمعة لهذا اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي.

خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور محروس حفظي ، بتاريخ 10 ربيع الآخر 1444هـ ، الموافق 4 نوفمبر 2022م. 

 

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : االسلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون.

ولتحميل خطبة الجمعة اليوم 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، بصيغة word  أضغط هنا.

لتحميل خطبة الجمعة القادمة 4 نوفمبر 2022م ، للدكتور محروس حفظي : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون، بصيغة  pdf أضغط هنا.

 

 

___________________________________________________________

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة القادمة

 

للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

و للمزيد عن مسابقات الأوقاف

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن الدروس الدينية

عناصر خطبة الجمعة اليوم : السلام مع النفس والمجتمع والبيئة والكون ، للدكتور محروس حفظي :

(1) نعمةُ الأمنِ مِن أجلِّ النعمِ.

(2) التسامحُ، ونبذُ العنفِ، ونشرُ قيمِ الوعيِ، وحفظُ العقولِ مِمّا يُفسدُهَا.

(3) الإسلامُ يحثُّ على الحفاظِ على البيئةِ، وينهَى عن الإفسادِ فيهَا.

 

للإطلاع علي رابط الخطبة للدكتور محروس حفظي لتحميلها أو قراءتها

_____________________________________

و للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة

 

تابعنا علي الفيس بوك

 

الخطبة المسموعة علي اليوتيوب

 

للإطلاع علي قسم خطبة الجمعة باللغات

 

و للإطلاع ومتابعة قسم خطبة الأسبوع

 

للمزيد عن أخبار الأوقاف

 

و للمزيد عن أسئلة امتحانات وزارة الأوقاف

 

للمزيد عن مسابقات الأوقاف

اظهر المزيد

كتب: د.أحمد رمضان

الدكتور أحمد رمضان حاصل علي الماجستير من جامعة الأزهر بتقدير ممتاز سنة 2005م ، وحاصل علي الدكتوراه بتقدير مع مرتبة الشرف الأولي من جامعة الأزهر الشريف سنة 2017م. مؤسس جريدة صوت الدعاة ورئيس التحرير وكاتب الأخبار والمقالات المهمة بالجريدة، ويعمل بالجريدة منذ 2013 إلي اليوم. حاصل علي دورة التميز الصحفي، وقام بتدريب عدد من الصحفيين بالجريدة. للتواصل مع رئيس التحرير على الإيميل التالي: [email protected] رئيس التحريـر: د. أحمد رمضان (Editor-in-Chief: Dr. Ahmed Ramadan) للمزيد عن الدكتور أحمد رمضان رئيس التحرير أضغط في القائمة علي رئيس التحرير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

زر الذهاب إلى الأعلى
Translate »